طائر الحب
أهلا بك معنا فى منتدى طائر الحب
إن كنت زائر فيه فسجل لتشاركنا الإبداع
وان كنت عضو سجل دخولك واثبت جدارتك..
طائر الحب
أهلا بك معنا فى منتدى طائر الحب
إن كنت زائر فيه فسجل لتشاركنا الإبداع
وان كنت عضو سجل دخولك واثبت جدارتك..
طائر الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

طائر الحب

ياطائر الحب في هذا المساء الجميل حملتك امانه ان تسلم هذه الرساله الى من احبها قلبي واشغلت تفكيري وغيرت حياتي هذه هى رسالة طائر الحب ولكن مع منتدى طائر الحب < منتدى نودى> لم ينقصكتم شئ وسنقضى معه اجمل الاوقات واجمل اللحظات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 علي بن ابي طالب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sofa




دعائك : علي بن ابي طالب 46415410 عدد المساهمات : 5
نقاط : 15
تاريخ التسجيل : 17/08/2010

علي بن ابي طالب Empty
مُساهمةموضوع: علي بن ابي طالب   علي بن ابي طالب Emptyالإثنين 30 أغسطس 2010, 3:35 pm

سيرات علي بن أبي طالب

علي بن أبي طالب :

أبو الحسن علي بن أبي طالب الهاشمي ابن عم محمد بن عبد الله نبي الإسلام، من آل بيته، وأحد أصحابه. وهو أول الأئمة عند الشيعة ورابع الخلفاء الراشدين لدى أهل السنة.

أبوه أبو طالب بن عبد المطلب أحد سادات قريش، وأمه فاطمة بنت أسد الهاشمية. ولد في مكة، وتربى في بيت محمد، وأسلم قبل الهجرة النبوية، وهو الثاني أو الثالث إسلاما. هاجر إلى المدينة المنورة وتزوج بفاطمة بنت محمد وشارك في أغلب غزوات الرسول. بويع بالخلافة سنة 35 هـ (656م) بالمدينة المنورة، وحكم خمس سنوات وثلاث أشهر حتى قتل على يد عبد الرحمن بن ملجم في رمضان سنة 40 هـ 661م.


ميلاده ونشأته


ولد في مكة في 17 مارس 599م لبني هاشم بطن من قريش وأبوه هو أبو طالب بن عبد المطلب بن هاشم أحد سادات قريش والمسئول عن السقاية فيها. ويرجع نسبه إلى إسماعيل بن إبراهيم أحد أنبياء الإسلام. وأمه فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف، وقيل أنها أول هاشمية تلد لهاشمي. التي كانت لمحمد بمنزلة الأم، ربته في حجرها وكانت من السابقات إلى الإيمان بمحمد وهاجرت معه إلى المدينة، ويروى أن النبي كفنها بقميصه وتوسد في قبرها لتأمن بذلك ضغطة القبر.


إسلامه


أسلم وهو صغير، بعد أن عرض النبي محمد الإسلام على أقاربه من بني هاشم تنفيذا لما جاء في القرآن . وقد ورد في بعض المصادر الشيعية أن محمدا قد جمع أهله وأقاربه على وليمة وعرض عليهم الإسلام، وقال أن من يقبل سيكون وليه ووصيه وخليفته من بعده، فلم يجبه أحد إلا علي. سمي هذا الحديث "حديث يوم الدار" أو "إنذار يوم الدار" أو "حديث دعوة العشيرة" ، وعند أهل السنة وردت روايات أخرى عن إسلام علي.

وبهذا أصبح علي أول من أسلم من الصبيان، وقيل أنه أول الذكور إسلاما وإن تضاربت الروايات لدى أهل السنة حول هذا فالبعض منهم يعتبرون ابا بكر هو أول الذكور إسلاما وعلي هو أول من صلى مع محمد بالإضافة لزوجته خديجة وكان قبل الإسلام حنيفا ولم يسجد لصنم قط طيلة حياته، ولهذا يقول بعض المسلمون "كرم الله وجهه" بعد ذكر اسمه، وقيل لأنه لم ينظر لعورة أحد قط بقي علي مع محمد حتى هاجر، وقاسى معه اضطهاد قريش له، ومقاطعة قريش لبني هاشم وحصارهم في شعب أبي طالب. ولم يهاجر علي إلى الحبشة في الهجرة الأولى حين سمح محمد لبعض من آمن به بالهجرة إلى هناك.



ليلة الهجرة النبوية



بات علي بن أبي طالب في فراش محمد ليلة الهجرة أو كما سميت "ليلة المبيت"، وتغطى ببرده الأخضر ليظن الناس أن النائم هو النبي محمد وبهذا غطي على هجرة النبي، وأحبط مؤامرة أهل قريش بقتل محمد، وبهذا يعتبر أول فدائي في الإسلام، ويروى بعض المفسرين الشيعة في تفسير الآية القرآنية: «ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله» أنها نزلت في علي بن أبي طالب حين نام في فراش الرسول وكان محمدا قد أمره أن يؤدي الأمانات إلى أهلها ففعل، حيث كان أهل قريش يضعون أماناتهم عند محمد، وكانوا في مكة يعلمون أن عليا يتبع محمدا في كل مكان، لهذا فإن بقاءه في مكة جعل الناس يشكون في هجرة النبي نظرا لاعتقادهم بأنه لو هاجر لأخذ عليا معه، وبقي علي في مكة ثلاثة أيام حتى أمره محمد بالهجرة للمدينة.



حياته في المدينة


هاجر إلى المدينة وهو في 22 من عمره، قيل ماشيا حتى تورمت قدماه ونزف منهما الدم ، وقيل معه ركب من النساء هم أمه فاطمة بنت أسد وفاطمة بنت محمد وفاطمة بنت الزبير بن عبد المطلب أو ما سمي بركب الفواطم وحين آخى النبي بين المهاجرين والأنصار، اختاره محمد ليكون أخاه. في السنة الثانية من الهجرة زوجه محمد ابنته فاطمة، وشهد بيعة الرضوان والكثير من المشاهد، وشهد جميع المعارك معه إلا غزوة تبوك خلفه فيها على المدينة وعلى عياله بعده وقال له‏:‏ ‏"‏ أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ‏"، وسلم له الراية في الكثير من المعارك

عرف علي بن أبي طالب ببراعته وقوته في القتال، وقد تجلى هذا في غزوات الرسول، ففي غزوة بدر، هزم علي الوليد بن عتبة، وقتل ما يزيد عن 20 من الوثنيين \ وفي غزوة الأحزاب قتل عمرو بن ود العامري أحد فرسان العرب وفي غزوة خيبر، هزم فارس اليهود مرحب، وبعد أن عجز جيش المسلمين مرتين عن اقتحام حصن اليهود أعطى الرسول الراية لعلي ليقود الجيش، وفتح الحصن وتحقق النصر للمسلمين. ، وقيل إنه اقتحم حصن خيبر متخذاّ الباب درعا له لشدة قوته في القتال. وكان ممن ثبت مع محمد في غزوة حنين وكان لعلي سيف شهير أعطاه له محمد في غزوة أحد عرف باسم ذو الفقار وعمامة السحاب ودرعه ذات الفضول.

كان عليا أحد كتاب القرآن أو كتاب الوحي الذين يدونون القرآن في حياة النبي محمد، وكان محمد يثق به فكان يجعله يحمل الرسائل ويرسله لدعوة القبائل للإسلام، وأمره محمد عند فتح مكة بكسر الأصنام التي حول الكعبة ، كما أمره بتدوين وثيقة صلح الحديبية كما كان شاهداً عليه . ولاه محمد قضاء اليمن لما عرف عنه من عدل وحكمة في القضاء، فنصحه ودعا له ثم أرسله إلى هناك سنة 8 هـ ومكث به عام واحد .


بعد وفاة محمد صلى الله عليه وسلم :


بعد وفاة النبي محمد قام علي بتغسيل وتجهيز جثمانه للدفن، وفي هذة الأثناء اجتمع الأنصار في سقيفة بني ساعدة ورشحوا سعد بن عبادة ليكون خليفة للمسلمين، وحين سمع أبو بكر وعمر بهذا توجها إلى السقيفة وأكدوا على أحقية المهاجرين بالخلافة كما تقول المصادر السنية ودار جدال بينهم، في النهاية تم اختيار أبا بكر ليكون خليفة النبي

يروى أن عليا حين سمع بترشيح الأنصار للخلافة أنه قال: «لو كانت الإمامة منهم لما كانت الوصية فيهم» يقصد وصية محمد في الأنصار قبل وفاته. يروى أيضا أن عليا كان مقتنعا بأحقيته في الخلافة، وأنه كان يعتقد أن المسلمين سيختاروه في السقيفة ولكن المصادر السنية تقول أنه تقبل الأمر ورضي بخلافة أبي بكر ، بينما يؤكد الشيعة وبعض الباحثين المعاصرين وغيرهم روايات من مختلف المصادر السنية والشيعية تقول أنه بايع كارها وتنفي بعضها مبايعته لأبي بكر كما يعتبر علماء الشيعة الكثير من الصحابة مرتدين وخارجين عن الإسلام لرفضهم إمامة علي وتخاذلهم عن نصرته باستثناء أربعة منهم عرفوا بالأركان الأربعة، بالإضافة لغالبية بنو هاشم.

وتروي المصادر الشيعية أيضا أن علي بن أبي طالب التزم بمبدأ التقية على الرغم من أن نفس المصادر تعتبر الصحابة مغتصبين لإرث النبوة وتقول أن منزل علي تعرض للاقتحام أكثر من مرة وزوجته تعرضت للضرب وكسر ضلعها وسقط جنينها المحسن حين عصرها عمر بن الخطاب بين باب منزلها والحائط، ومع ذلك لم يطالب بحقه أو القصاص لزوجته طوال فترة حكم الخلفاء الراشدين مما يعتبره السنة موقف لا يليق بعلي بن أبي طالب وأنكروا حدوثه بينما يبرره الشيعة بأنه التزام بوصية أوصاه بها محمد قبل وفاته جاء فيها: «يا علي ستغدر بك الأمة من بعدي، فقلت يا رسول الله فما تعهد إلي إذا كان كذلك؟ فقال: إن وجدت أعوانا فانبذ إليهم وجاهدهم. وإن لم تجد أعوانا فكف يدك واحقن دمك حتى تجد على إقامة الدين وكتاب الله وسنتي أعوانا»[ وكان علي قد استنصر القوم فلم يجبه غير أربعة أو خمسة \فاتبع الوصية حقناً لدمه وحرصاً على وحدة صف المسلمين بعدها مكث في بيته حتى جمع القرآن كما أنه اعتزل العمل السياسي وتفرغ لخدمة أهله وزراعة الحدائق والبساتين وحفر الآبار التي تعرف حاليا بآبار علي. بينما تؤكد مصادر أخرى علي بن أبي طالب احتفظ بدور كبير خلال عهود الخلفاء الثلاثة الذين سبقوه، وكانوا يستشيروه في الكثير من الأمور.



في عهد أبي بكر
بعد أن شيع أبو بكر جيش أسامة بن زيد جعل كبار الصحابة على منافذ المدينة - ومنهم علي بن أبي طالب - لحماية المدينة من أي اعتداء، كما استشاره أبو بكر قبل أن يحارب المرتدين وأيضا قبل المضي في غزو الروم وغيرها من الأمور الدينية والدنيوية.تنكر بعض المصادر الشيعية مشاركته في حروب الردة، لكنه شارك في تشييع جنازة أبي بكر.

جدير بالذكر أن علي بن أبي طالب كان في صف زوجته فاطمة في مطالبتها بميراث أبيها، حيث اعتبرا أرض فدك من حق فاطمة كنحله نحلها إياها محمد في حياته، بينما انكر ابا بكر ومعه عمر بن الخطاب كونها نحلة، بل اعتبراها ميراثا من محمد وقالا بأن الأنبياء لا يورثون وأن ما تركوه صدقة ويستند أبا بكر بحديث قال أنه سمعه من الرسول: «لا نورث، ما تركنا صدقة» \. ويقول الشيعة أن فاطمة قد جاهرت بالرد عليه في مسجد النبي بالخطبة المعروفة بالفدكية






في عهد عمر بن الخطاب


كان يستشيره عمر في كثير من القضايا والأمور الفقهية والدنيوية، ويعمل بما يقول علي بن أبي طالب، فعلي اقترح على عمر البدء باستخدام التاريخ الهجري \. يروى أن عمر تزوج أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب ولكن البعض من الشيعة يرفضون تلك الرواية . وعندما غاب عن المدينة لاستلام مدينة بيت المقدس من الروم، عيّن عليّا نائبا عنه على المدينة. وحين كان يحتضر رشح ستة للخلافة من بعده منهم علي بن أبي طالب. ، وينسب إلى عمر بن الخطاب قوله: «لولا علي لهلك عمر»، بينما يرى بعض أهل السنة والجماعة أن هذه الرواية ضعيفة وأن هناك رواية أخرى وغير ثابتة في حق معاذ بنفس الصيغة وينسب لعمر كذلك انه قال «أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا أبا الحسن

في عهد عثمان بن عفان


تمت التصفية بين المرشحين الستة الذين رشحهم عمر قبل وفاته، وتم التوصل للمرشحين النهائيين وهما عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب، فتم اختيار عثمان في النهاية وقام علي بن أبي طالب بمبايعته وسائر المسلمين. احتفظ علي بن أبي طالب بمكانته الدينية والإجتماعية في عهد عثمان، وعندما وقعت الفتنة طلب منه عثمان بن عفان أن يخرج للثوار فيقنعهم بالرجوع ففعل، ورحلوا لكنهم عادوا فيما بعد وقتلوه، وحين حوصر عثمان في بيته أرسل علي بن أبي طالب ولديه الحسن والحسين لمنع الثوار من الدخول إلى بيته. ووبخهما حين قتلوه معتقدا أنهما تخاذلا في الدفاع عنه وفقا للروايات السنية ، بينما مصادر الشيعة تفسر هذا بشكل مختلف، حيث أن علي لم يكن يريد للعامة التطاول على الخليفة فتصبح سنة للمسلمين كلما اختلفوا مع خليفة قتلوه، وينكر بعضها إرسالة لولديه لحراسة عثمان، فالعلاقة بين عثمان وعلي تعتبر نقطة خلافية بين مؤرخي السنة والشيعة.


خلافته


لما قتل عثمان يوم الجمعة 18 ذي الحجة، 35 هـ بويع علي بن أبي طالب بالمدينة المنورة في اليوم التالي لقتل عثمان بالخلافة فبايعه جميع من كان في المدينة من الصحابة وأيدهم الثوار على ذلك، ويقال إنه كان كارها للخلافة في البداية إلا أنه قبل خشية حدوث شقاق بين المسلمين

و هكذا استلم علي الحكم بعد عثمان بن عفان. كان من أول قراراته عزل ولاة الدولة السابقين وتعيين ولاة آخرين يثق بهم. وتخللت فترة حكمه الفتن والمعارك التي أثرت كثيرا في مستقبل تاريخ العالم الإسلامي كمعركة الجمل ضد طلحة والزبير ومعهما عائشة بنت أبي بكر الذين طالبوا بالقصاص من قتلة عثمان وانتهت بمقتل طلحة والزبير وانتصار علي. ومعركة صفين ضد معاوية بن أبي سفيان الذي طالب كذلك بدم عثمان، وإن كان بعض المؤرخين يرجعون ذلك لأغراض سياسية ولتعارض المصالح ، ولقرار علي بعزل معاوية، كان علي منتصرا حتى رفع جنود معاوية المصاحف على أسنة الرماح وطالبوا بالتحيكم، وافق علي وعين أبي موسى الأشعري حكما من عنده واختار معاوية عمرو بن العاص حكم من جانبه، ولكن المفاوضات بينهما فشلت، وقُتل علي بن أبي طالب قبل أن يُحسم الخلاف. وأخيرا معركة النهروان ضد الخوارج الذين خرجوا عنه ورفضوا التحكيم. وقد نقل علي عاصمة الخلافة من المدينة إلى الكوفة بعد معركة الجمل نظرا لموقعها الاستراتيجي الذي يتوسط أراضي الدولة الإسلامية آن ذاك ولكن فترة حكمه أيضا اتصفت بالكثير من المنجزات المدنية والحضارية منها تنظيم الشرطة وإنشاء مراكز متخصصة لخدمة العامة كدار المظالم ومربد الضوال وبناء السجون ، وكان يدير حكمه انطلاقا من دار الإمارة، كما ازدهرت الكوفة في عهده وبنيت بها مدارس الفقه والنحو وقد أمر الإمام علي بن أبي طالب أبا الأسود الدؤلي بتشكيل حروف القرآن لأول مرة ويعتقد بعض الباحثين أنه أول من سك الدرهم الإسلامي الخالص مخالفين بهذا المصادر التاريخية الأخرى التي تقول أن عبد الملك بن مروان هو أول من ضرب الدراهم الإسلامية الخالصة.

في عهده أيضا نشط عبد الله بن سبأ وأتباعه الذين عرفوا بالسبئية والتي يعتقد البعض أنهم أصل حركة التشيع، والبعض الآخر يقول أنهم أول من قال بتأليه أئمة الشيعة، وآخرون يشككون في وجود السبئية من الأساس. لما علم علي بن أبي طالب بقولهم بتأليهه جمعهم وأمر بحفر الأخاديد وأضرم فيها النيران وأعدمهم بالحرق ولم يبقى منهم إلا القليل.
[right]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nody
Admin
nody


دعائك : علي بن ابي طالب Iuca_110 الاوسمة : علي بن ابي طالب Jb12787047762

الابراج : الجوزاء عدد المساهمات : 146
نقاط : 467
تاريخ التسجيل : 27/09/2009
العمر : 29
المزاج سعيدة جدا

علي بن ابي طالب Empty
مُساهمةموضوع: رد: علي بن ابي طالب   علي بن ابي طالب Emptyالأربعاء 01 سبتمبر 2010, 9:28 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nody.ahlamountada.com
 
علي بن ابي طالب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طائر الحب :: المنتدى الاسلامى :: قصص الانبياء والصحابة-
انتقل الى: